مما يتكون نظام ERP

عمل مؤسسة بعينها، لكن الخطر هنا هو أن بعض التعديلات قد تفسد عمل النظام، لكن إذا كانت تلك الأنظمة مصممة بحيث يكون التعديل فيها مرن فيمكن علاج أي أخطاء بها وتعديلها عدة مرات حتى تناسب متطلبات الشركات.

يتكون نظام ERP عادة من عدة وحدات برمجية للمؤسسات ، والتي يمكن شراؤها بشكل منفصل وفقا لأفضل ما يلبي احتياجات المؤسسة وقدراتها التقنية. مراقبة المخزون والتوزيع والمحاسبة والتمويل والموارد البشرية. تستخدم الشركات أيضًا مجموعة مختلفة من الوحدات لإدارة الأنشطة والمهام المكتبية ، بما في ذلك:
إدارة الإمدادات.
تكوين الأسعار.
تحسين دقة البيانات المالية.
تسهيل تخطيط المشاريع بشكل أفضل.
أتمتة دورة حياة الموظف.
توحيد إجراءات الأعمال الهامة.
تقليل المهام الزائدة.
تقييم احتياجات العمل.
المحاسبة والتطبيقات المالية.
انخفاض تكاليف الشراء.
إدارة الموارد البشرية وكشوف المرتبات.

مميزات نظام ERP :

يستخدم نظام تخطيط موارد المؤسسات (ERP) للتخطيط المالي في مجال الأعمال وإدارة الشركات المختلفة ، ومن أهم مزايا النظام ، التي تؤدي إلى دعمه والنجاح على النحو التالي:

دقة التفاصيل و الحرص على حل المشكلات باستمرار.
متابعة الموظفين بشكل دائم وإبلاغ المدير بعملهم بشكل مستمر.
بدأ العمل في وقته المحدد.
تجهيز فريق عمل جيد التدريب.
وضع رؤية طويلة المدى للمستقبل.
إبداء المقترحات والآراء المتعلقة بعمل المنظمة والموظفين.


أثر تطبيق نظام ERP المحاسبي على أداء المؤسسات:

اليوم ، لا يمكن تجاهل تأثير أنظمة تخطيط موارد المؤسسات على الأداء التنظيمي ، لأن هذه الأنظمة تربط جميع عمليات المنظمة وتجمع البيانات بشكل جماعي من مصادر مختلفة ، مما يوفر الكثير من الوقت والجهد على الشركة. المنظمات ، وفوائد استخدام هذه الأنظمة في المنظمة تشمل:

تحسن تصور أصحاب الأعمال للأداء التنظيمي لأنه ينشئ تقارير أداء مؤقتة.
تقليل تكاليف إدارة وتشغيل الشركة.
ينفذ ربطًا وتزامنًا ناجحًا بين مهام المقدمة والخلفية.
تقليل الأخطاء في العمليات المالية والمحاسبية للشركة.

تصنف نظام ERP وفقًا لطبيعة بنائه :
من حيث كيفية بناء كل نظام ، بشكل عام ، يجب أن تشمل هذه الأنظمة:
hardware
برمجيات software
وثائق رقمية documentation
قد يرى أصحاب الأعمال أن فهم طبيعة إنشاء تطبيقات (ERP) ليس ضروريًا بالنسبة لهم. هذه مجرد مشكلة تقنية للمبرمجين ، ولكن الأمر ليس كذلك. قبل شراء هذه الأنظمة ، من الضروري فهم كيفية إنشاء أنظمة (ERP). نظرًا لأن بعض الأنظمة قد تكون غير متوافقة مع طبيعة عمل الشركة ، يمكن تقسيم أنظمة ERP إلى نوعين وفقًا لطبيعة بنائها:
1- أنظمة غير قابلة للتقسيم Indivisible architecture
تتكامل هذه الأنظمة تعمل كوحدة واحدة ، والتي يمكن أن تتجنب العديد من الأخطاء عند معالجتها ، ولكن في نفس الوقت الذي يمر فيه الوقت ويزداد حجم قاعدة البيانات ، يصبح هذا التكامل أكثر استهلاكًا للموارد ويستغرق وقتًا طويلاً ووقتًا- مستهلك. العمل كذلك.
2- أنظمة تعتمد على الوحدات Modular architecture
يتم تصنيع هذه الأنظمة في وحدات ، يمكن تعديل بعض أو كل أدواتها لتلائم عمل مؤسسة معينة ، ولكن الخطر هنا هو أن بعض التعديلات قد تعطل عمل النظام ، ولكن إذا كان تصميم هذه الأنظمة جيد يجعلها مرنة فى تعديلها عدة مرات حتى تناسب متطلبات الشركات.